إلى أي مدى يجب أن تذهب تاريخ الأسهم في قياس تقلباتها؟

كيف تجتاز المقابلة الشخصية بنجاح (شهر نوفمبر 2024)

كيف تجتاز المقابلة الشخصية بنجاح (شهر نوفمبر 2024)
إلى أي مدى يجب أن تذهب تاريخ الأسهم في قياس تقلباتها؟
Anonim
a:

في حين أنه من المهم دائما تقييم المخاطر الكلية في إستراتيجية الاستثمار الخاصة بك، فإن مدى التركيز التاريخي الذي تضعه على مقاييس التقلب يعتمد على أهدافك الشخصية ومعتقداتك الشخصية. المستثمرون الذين يخططون للاستيلاء على الأسهم لفترات طويلة من الزمن والاعتماد على التحليل الفني غالبا ما تستخدم قياسات مثل بيتا والانحراف المعياري للتقلب. وتختلف هذه المقاييس بين المحللين، ولكنها تتضمن عموما بيانات الأداء التي تمتد من ثلاث إلى خمس سنوات.

معظم المواقع المالية والمنشورات لا توفر معلومات عن كيفية حساب هذه المقاييس. في هذه الظروف، من المهم التأكد من أن أي مقارنات تقلب على قدم المساواة مما هو عليه لمعرفة تفاصيل متقلبة محددة. وهذا يعني تجنب مقارنة أرقام بيتا عبر مواقع ويب مختلفة.

في أي مقارنة بيانات سلسلة زمنية، هناك تميل إلى أن تكون علاقة عكسية بين التباين وعدد الفترات. وأنت تنظر إلى الوراء أبعد، هناك تقلب أقل بين الأسهم. العوائد التاريخية تظهر كل من التفرطح (عدد كبير بشكل غير طبيعي من فترات الإيجابية والسلبية من الأداء) والتغايرية (التباين لا يتفق مع مرور الوقت). وحتى لو كان من المفيد استخدام نافذة مدتها ثلاث سنوات لقياس تقلبات المخزون اليوم، فإن فترة الاستعراض الأمثل قد تكون أقصر أو أطول في المستقبل.

--2>>

إن المتداولين على المدى القصير أقل اهتماما بكيفية أداء أسهم معينة منذ ثلاث سنوات وأكثر اهتماما بكيفية تداولها خلال الأشهر الستة الماضية. هذا النوع من التداول لا يستفيد من مقاييس التقلبات التقليدية، بل يعتمد بدلا من ذلك على مؤشرات فنية محددة، مثل متوسط ​​المدى الحقيقي أو مؤشر اتساع المطلق (أدكس).