مؤشر التفاوت مؤشر زخم تقني يقارن سعر السوق مع متوسط متحرك محدد زمنيا لأسعار السوق. التجار والمحللين الذين يستخدمون مؤشر التفاوت للبحث عن إشارات من قوة الاتجاه وإمكانية الإرهاق. البعض الآخر استخدامه لتحديد مواقع ذروة الشراء أو بيع ذروة البيع لأمن معين؛ فهي مبالغة في الشراء عندما يعود المؤشر قيمة أكبر من أو يساوي مستوى الحد الأعلى، ويكون ذروة البيع عندما تكون القيمة أقل من مستوى الحد الأدنى.
يعتمد مؤشر التفاوت على العلاقة بين سعر التداول الحالي وسعر الإغلاق الأخير. يتم التعبير عن الاختلافات كنسبة مئوية، مما يساعد على تجنب سوء التفسير بناء على أحجام التداول الغريبة أو نطاقات. وكما هو الحال مع أي مؤشر زخم، فإن مؤشر التفاوت يستخدم على أفضل وجه مع أدوات أخرى عند محاولة تأكيد الاتجاه أو الانتكاسات المحتملة.
قد يرتفع سعر الأمن أو ينخفض بسرعة خلال فترات زمنية قصيرة. والهدف من مؤشر التفاوت هو قياس ما يعتبر حادا جدا من ارتفاع أو هبوط، مما يوفر الوضوح في حالة يمكن أن ينظر إليها على خلاف ذلك عشوائيا. ويفترض مؤشر التفاوت أن الأسعار تتفاعل مع فترات مفرطة من الشراء أو البيع، حتى في إطار الاتجاه. يستخدم التجار مؤشر التفاوت للبحث عن نمط استمرار على المدى القصير أو انعكاسات الاتجاه الكامل على المدى الطويل.
يستخدم المتداولون المناوبون والمتداولون بشكل كثيف مؤشرات الزخم مثل مؤشر التفاوت. ومع ذلك، على الرغم من كونه أداة قيمة على المدى القصير، فإن مؤشر التفاوت لا يقصد به أن يكون أداة تجارية قائمة بذاتها.
ما سبب أهمية "نسبة المكالمة" للمستثمرين والاقتصاديين لتتبع معنويات السوق؟
اكتشف لماذا تعتبر نسبة إجراء المكالمة مقياسا مفيدا للمستثمرين والاقتصاديين عند تحديد معنويات السوق.
ما سبب أهمية مؤشر النشاط النسبي (رفي) للمتداولين والمحللين؟
اكتشف لماذا يستخدم المتداولون والمحللون مؤشر القوة النسبي، أو مؤشر رفي، لقياس زخم حركة الثور والتحمل في سعر الأصل.
ما سبب أهمية موقع إغلاق الموقع (كلف) للمستثمرين والتجار؟
معرفة ما هو مؤشر قيمة الموقع القريب ولماذا هو جزء مهم من العديد من المؤشرات الأخرى واستراتيجيات التداول.