ما سبب أهمية تبادل خيارات مجلس شيكاغو؟

أمريكا تحرك قاذفاتها.. وإيران ترد (شهر نوفمبر 2024)

أمريكا تحرك قاذفاتها.. وإيران ترد (شهر نوفمبر 2024)
ما سبب أهمية تبادل خيارات مجلس شيكاغو؟
Anonim
a:

كان تبادل الخيارات في مجلس شيكاغو (كبوي) أول تبادل لتقديم خيارات تداول متداولة موحدة على الأسهم. فإنه لا يزال أكبر تبادل الخيارات في العالم إلى حد بعيد. ويتجاوز حجم التداول السنوي للبنك المركزي مليار عقد. ويبلغ إجمالي القيمة السوقية لعقود العقود الآجلة والخيارات معا أكثر من 500 تريليون دولار، مما يقلص إجمالي القيمة السوقية للأسواق المالية في الولايات المتحدة (أقل من 50 تريليون دولار أمريكي) والقيمة السوقية لأسواق الدخل الثابت في العالم (تقدر ب 60 تريليون دولار). فقط أسواق الفوركس، التي تقدر بتداولها أكثر من 1 تريليون دولار يوميا، يمكن أن تتحدى إجراءات السوق الإجمالية لمجلس شيكاغو للتجارة (كبوت) و كبوي.

تحت إشراف لجنة الأوراق المالية والبورصة ولجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأساسية، فإن البنك المركزي الكويتي، الذي انتقل مقر عمله من شيكاغو إلى نيويورك في عام 2013، يخضع لإشراف لجنة الأوراق المالية والبورصات. تقدم شركة كليرينغ كليرينغ توصيات حول أنواع الخيارات التي يمكن تداولها في البورصات الأمريكية، وكانت مفيدة في تطوير تداول الخيارات الثنائية لمستثمري التجزئة، الذي تم تقديمه في كبوي في عام 2008. ويقدم بنك الكويت المركزي حاليا مجموعة متنوعة لا تعد ولا تحصى من الخيارات، بما في ذلك الخيارات المتاحة على أكثر من 000 2 من الأسهم الفردية وأكثر من 100 صندوق من صناديق التداول المتداولة وأكثر من 20 مؤشر أسهم، بما في ذلك مؤشرات الأسهم في الأسواق الناشئة الرئيسية مثل الصين والبرازيل.

بالإضافة إلى الابتكار المستمر والتوسع في عروض الخيارات، يلاحظ البنك المركزي الكويتي العديد من الابتكارات التقنية في منصات التداول والتداول عبر الإنترنت التي جعلت التداول أسهل بكثير وأكثر سهولة للمستثمرين الأفراد. وفي الوقت الراهن، يتم التداول في البورصة من خلال نظام التداول المختلط الذي يجمع بين التجارة الإلكترونية والأرضية، مما يسمح للعملاء بالاختيار بين التداول الإلكتروني أو المفتوح. في المقام الأول، المستثمرون المؤسسيون الكبار الذين لا يزالون يقومون بأعداد كبيرة من التداول من خلال الاحتجاجات المفتوحة. وتجري تقريبا جميع تجارة التجزئة إلكترونيا.

أبرز المعالم البارزة في تاريخ البنك المركزي الكويتي تشمل ما يلي:
• 1975: يقدم البنك المركزي الكويتي تقارير محوسبة عن أسعار الأسعار.
• 1983: يتم إنشاء الخيارات الأولى على مؤشرات الأسهم ذات القاعدة العريضة، بما في ذلك الخيارات على مؤشر S & P 500.
• 1985: يخلق البنك المركزي الكويتي معهد الخيارات، الذي يهدف إلى تقديم تعليم المستثمرين في تداول الخيارات.
• 1989: أدخلت خيارات على المنتجات المالية وأسعار الفائدة.
• 1993: تم إنشاء مؤشر التقلب كبوي.
• 1997: أصبحت الخيارات الأولى على مؤشر داو جونز الصناعي متوفرة.
• 2001: تم تقديم منصة التداول الإلكتروني كبويديركت.
• 2003: نظام التداول المختلط، الذي يجمع بين تجارة الأرض والتجارة الإلكترونية، يتم كشف النقاب عنه من قبل كبوي.
• 2008: يصبح بنك الكويت المركزي أول بورصة رئيسية تقدم تداول الخيارات الثنائية.
• 2010. يصبح بنك الكويت المركزي شركة مساهمة عامة في بورصة ناسداك.
• 2013: انتقل مقر البنك المركزي إلى نيويورك، ويتم فتح مركز تجاري في لندن للبنك المركزي الأوروبي للتجار الأوروبيين.