إلى أي مدى يهيمن قطاع النفط والغاز على عدد قليل من الشركات الكبرى؟

وثائقي / نهاية اللعبة : مخطّط الإستعباد العالمي (يمكن 2024)

وثائقي / نهاية اللعبة : مخطّط الإستعباد العالمي (يمكن 2024)
إلى أي مدى يهيمن قطاع النفط والغاز على عدد قليل من الشركات الكبرى؟

جدول المحتويات:

Anonim
a:

النفط والغاز هما خط إنتاج واسع ومتنوع للغاية، مع منافسة نشطة محليا ودوليا. وفي الماضي غير البعيد، سادت الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) هذه الصناعة. لحسن الحظ، أن السيطرة قد تآكل إلى درجة كبيرة. وقد تعتمد الأسواق الأصغر اعتمادا كبيرا على شركة أو شركتين، ولكن السوق العالمية تنافسي للغاية.

تعتبر أوبك مثالا على أكبر تهديد لشركات النفط والغاز العالمية: شركات الطاقة المؤممة. ومن بين المنتجين الرئيسيين المؤهلين أو المدربين، شركة سينوبك، وشركة البترول الوطنية الصينية، وشركة توتال، وبيتروبراس، وبتروناس. ومن الأسهل بكثير على المنتجين المدعومين من الحكومات احتكار المنافسين المبتدئين وإضفاء الطابع التجاري عليهم وتثبيطهم.

مجموعة متنوعة من منتجي النفط

وفقا لتحليل الصناعة إرنست ويونغ، هناك نوعان من السمات البارزة للاقتصاد النفط والغاز الحديثة. الأول هو المخاطر، لا سيما المخاطر التنظيمية من المصادر البيئية. العامل الثاني المهيمن هو المنافسة. ويأتي جزء كبير من المنافسة الجديدة في شكل احتياطيات الصخر الزيتي وتقنيات وتقنيات الحفر الجديدة.

المنافسة بين الجهات الفاعلة الدولية هي أيضا متنوعة جغرافيا. من بين أكبر 10 شركات للنفط والغاز في العالم، اثنان من الصينيين، واحد هو الهولندية الإنجليزية، واحد هو البريطاني، واحد هو السعودية، واحد هو الإيطالي، واحد هو الفرنسية، واحد هو الروسي واثنين من الأمريكيين.

إبيسوورلد ريبورت

إبيسوورلد هي واحدة من الشركات الرائدة في مجال أبحاث الطاقة في العالم. وتنشر كل سنة كتب معلومات تتعلق بذكاء الأعمال في مختلف قطاعات السوق. وقد خلصت إبيسوورلد في تقريريها لعامي 2013 و 2014 إلى أن "أرباح الصناعة قد تقلبت وفقا لأسعار النفط والغاز" و "التركيز في هذه الصناعة منخفض". ويتناول التقرير على وجه التحديد أكبر شركات النفط والغاز، قائلا "إن الصناعة كبيرة ومتنوعة جغرافيا، مما يجعل من الصعب على شركات النفط الكبرى حتى السيطرة على أكثر من نسبة صغيرة من الإنتاج العالمي".