ما الذي يحدده التجار عندما يكون هناك تباعد بين المذبذب والمتوسط ​​المتحرك؟

هل إذا فاق الربح في التجارة النصف يعتبر ذالك ربا ؟ (شهر نوفمبر 2024)

هل إذا فاق الربح في التجارة النصف يعتبر ذالك ربا ؟ (شهر نوفمبر 2024)
ما الذي يحدده التجار عندما يكون هناك تباعد بين المذبذب والمتوسط ​​المتحرك؟
Anonim
a:

عند وضع استراتيجية تداول فعالة، ينظر المحللون والتجار إلى عدد من المؤشرات المختلفة لتقييم الجدوى النسبية لنقاط الدخول المحتملة. اثنان من المؤشرات الأكثر فائدة هي مؤشرات التذبذب والمتوسطات المتحركة. المتوسط ​​المتحرك هو ببساطة خط مخطط على رسم بياني يعكس السعر المتوسط ​​لأمن معين على مدى إطار زمني معين. المتوسطات المتحركة الشائعة هي 200 يوم و 50 يوما، حيث أن المتوسطات طويلة وقصيرة الأجل تساعد على إنشاء صورة أوضح للنشاط الحالي في سياق الاتجاهات التاريخية. مذبذب هو أداة تستخدم لتعكس المشاعر السائدة في السوق في أي وقت معين وقياس زخم هذا المشاعر. الأسواق انحسار وتدفق، وطبيعتها متقلبة هي واحدة من الجوانب المراوغة الأكثر محبطة للتجارة، مما يجعل مؤشرات التذبذب شعبية جدا التنبؤية.

يحدث الاختلاف عندما تختلف الإشارات من هذين النوعين من المؤشرات، ويمكن أن تكون أداة تداول قوية. وعادة ما يكون الاختلاف بين المتوسطات المتحركة ومؤشرات التذبذب دليلا على أن الاتجاه الحالي يفقد الزخم، وقد يكون هناك انعكاس في الاتجاه المعاكس. على سبيل المثال، إذا كان الأمن الذي يشهد حاليا اتجاها تصاعديا صعوديا يصل إلى قمة جديدة، فإن مؤشر القوة النسبية يستجيب عادة للعينية من خلال الوصول إلى قمة جديدة أيضا حيث يغمر المشترون السوق يدفع كل من السعر ومؤشر القوة النسبية. ومع ذلك، إذا تمكن السعر في جلسة لاحقة من الوصول إلى مستوى جديد جديد ولكن مؤشر القوة النسبية يقل عن المستوى السابق له، فهذا مؤشر على أن الثيران تفقد الزخم، وقد يكون الاتجاه الحالي قريبا من نهايته.

لأن لحظات التحول في الاتجاه تقدم فرصة تجارية خصبة، كونها قادرة على التنبؤ بدقة نهاية الاتجاه هو الكأس المقدس لاستراتيجية الاستثمار. استخدام التباعد بالتزامن مع الرسم البياني الشمعدان أو الدراسات قناة الاتجاه يعطي المحللين مجموعة متنوعة من الطرق لتحديد وتأكيد نقاط التحول المحتملة في السوق وزيادة احتمال النجاح.