كيف تقترح نظرية الوكالة التعامل مع مشكلة الوكالة؟

#1- NOUS ET LES EXTRATERRESTRES DOCUMENTAIRE - LA THÉORIE SCIENTIFIQUE VS COMPLOT (يمكن 2024)

#1- NOUS ET LES EXTRATERRESTRES DOCUMENTAIRE - LA THÉORIE SCIENTIFIQUE VS COMPLOT (يمكن 2024)
كيف تقترح نظرية الوكالة التعامل مع مشكلة الوكالة؟
Anonim
a:

نظرية الوكالة تبرز المشاكل المحتملة التي قد تحدث عندما يكون لدى وكلاء ومديري المدارس مصالح مختلفة. يقوم مديري المدارس باستئجار وكلاء لتمثيل مصالح المديرين. ويتحمل الوكالء، الذين يعملون كموظفني، ويلتزمون بخدمة املصالح الفضلى للمدير. تحدث المشاكل عندما يبدأ الوكيل في خدمة مصالح مختلفة، مثل مصالح الوكيل الخاصة. وهكذا، يحدث الصراع بين مصالح مديري المدارس والوكلاء عندما يكون لكل طرف دوافع مختلفة، أو وجود حوافز تضع الطرفين على خلاف مع بعضهما البعض. وهذا ما يسمى خلاف ذلك المشكلة الرئيسية وكيل. ویتضمن الحل الموصی بھ مصالح المدیرین المعاد توجیھھم باستخدام الحوافز.

وبما أن الوكلاء يتصرفون وفقا لمصالحهم الخاصة، فإن تغيير الحوافز لإعادة توجيه هذه المصالح قد يكون مفيدا لمديري المدارس. على سبيل المثال، قد يؤدي إنشاء حوافز لتحقيق حصص المبيعات إلى وصول المزيد من مندوبي المبيعات إلى أهداف المبيعات اليومية. وإذا كان الحافز الوحيد المتاح لمندوبي المبيعات هو الأجر بالساعة، فقد يكون لدى الموظفين حافز على تشجيع المبيعات. ويشجع إيجاد الحوافز التي تشجع العمل الجاد على المشاريع التي تعود بالفائدة على الشركة بشكل عام المزيد من الموظفين على العمل لصالح الشركة. من خلال محاذاة العوامل والأهداف الرئيسية، نظرية الوكالة تحاول سد الفجوة بين الموظفين وأرباب العمل التي تم إنشاؤها من قبل المشكلة الرئيسية وكيل.

هذه الفجوة يمكن أن تمثل أيضا اختلافا في المعرفة والمعلومات. التمثيل المثالي لمصالح الشركة، كما تذهب النظرية، يتطلب معرفة كاملة لكيفية متابعة المصالح التجارية للشركة وكيفية التعرف على تلك المصالح. قد يكون لدى الوكلاء والمديرين وجهات نظر مختلفة عن ما يشكل مصالح الشركة الفضلى وقد يتصرفون وفقا لذلك على خطط أعمال مختلفة.

المديرين التنفيذيين والمساهمين في الشركة، على سبيل المثال، قد يكون لديهم معتقدات مختلفة حول المصالح العليا للشركة. وبناء على هذه المصالح المختلفة قد يسبب الإحباط والخلاف بين المستثمرين والشركة نفسها. ويتطلب منع هذه المشكلة بذل جهود لاستعادة التواصل وزيادة معرفة المستثمرين. وقد تؤدي التغييرات التي تطرأ على الحوافز التنفيذية والتعويضات، إلى جانب تحسين علاقات المستثمرين، إلى استعادة التوازن. ومعالجة هذه المشكلة، وفقا لنظرية الوكالة، يحسن القدرة التنافسية، وعادة ما تتبع ربحية السوق بشكل أفضل.

في عام 2013، بدأت شركة أبل تطلب من كبار الموظفين التنفيذيين وأعضاء مجلس الإدارة امتلاك أسهم في الشركة. وكان الهدف من هذه الخطوة هو مواءمة المصالح التنفيذية مع مصالح المساهمين. ومن الناحية النظرية، لم تعد اإلدارة تستفيد من اإلجراءات التي تلحق الضرر بالمساهمين ألن االستثمار الهام الذي يملكه المديرون التنفيذيون يجبرهم على اعتبار مصالحهم الخاصة مطابقة لمصالح المستثمرين.المديرين التنفيذيين، واستأجرت من قبل المساهمين لتمثيل مصالح الشركة، وبالتالي مصالح أفضل للمستثمرين، يجب أن تولي اهتماما لقضايا تؤثر على صحة الشركة والنمو على المدى الطويل. وتعتقد أبل أن هذا الجهد لمعالجة المشكلة الرئيسية وكيل يمكن أن تحسن الربحية للمستثمرين والحفاظ على الشركة قادرة على المنافسة في المستقبل.