ما الذي يخبرني عنه "متوسط ​​إيرادات الإيرادات" (دارت) عن الوساطة؟

Excuses For Work? Are Excuses Holding You Back? (أبريل 2024)

Excuses For Work? Are Excuses Holding You Back? (أبريل 2024)
ما الذي يخبرني عنه "متوسط ​​إيرادات الإيرادات" (دارت) عن الوساطة؟
Anonim
a:

إن تقييم إيرادات شركة الوساطة ينطوي تاريخيا على النظر في العمولات التي تفرضها الشركة على العملاء لتنفيذ الصفقات. متوسط ​​الصفقات اليومية للدخل، أو دارتس، هو مؤشر يتيح للمستثمرين تقييم مدى ربحية هذا النوع من العمل. يتم احتسابه على أنه إجمالي عدد الصفقات مقسوما على عدد أيام التداول خلال فترة معينة من الزمن، ويظهر الحجم اليومي المعتاد من الصفقات التي تتعامل معها الشركة.

حتى وقت قريب نسبيا، حققت شركات الوساطة إيرادات عن طريق فرض رسوم على المستثمرين لشراء وبيع الأوراق المالية. وتغيرت تدفقات اللجان تقليديا مع تغير معنويات السوق، مع انخفاض حجم العمولات المكتسبة خلال الأسواق الدببية عنها في أسواق الثور بسبب التغيرات في حجم التجارة. وأدى ذلك إلى صعوبة التنبؤ بإيرادات الإيرادات، خاصة في وقت عدم اليقين الاقتصادي. واليوم، تركز العديد من شركات الوساطة على خدمات إدارة األصول، التي تفرض فيها على العمالء رسوما لتوفير الخدمات المالية. وتتعلق أنواع الخدمات المقدمة بموجب هذا النموذج بالصناديق المشتركة المملوكة للوساطة، والخطط 401 (ك)، والاستشارات المالية.

تعتمد إيرادات العمولة الإجمالية على عدد الصفقات التي يتم تنفيذها، وكذلك مقدار الوساطة المكتسبة من كل صفقة. في حين أن الشركات التي تتبع نموذج رسوم مقابل الخدمة تستمد إيرادات أقل من العمولات، فإن دارتس لا تزال مؤشرا هاما على صحة شركات الوساطة الخصم التي تركز على العمولات.

انخفاض في شركة دارتس للوساطة المالية ليس بالضرورة سببا للقلق تبعا لمدى استمرار الانخفاض. ونظرا لأن العمولات تندرج عموما مع انخفاض حجم التجارة المرتبطة بالأسواق الدببة، فإن انخفاض مؤشر دارتس قد يعني أن السوق غير صحية. ومع ذلك، إذا كان المنافسون لا يرى انخفاضات في دارتس أو إذا كان السوق بشكل عام يعتبر صاعدا، فإن سقوط قانون يمكن أن يشير إلى مزيد من المشاكل مع الشركة.