نظرية الوكالة تستخدم لفهم العلاقات بين الوكلاء ومديري المدارس. ويمثل الوكيل الرئيسي في معاملة تجارية معينة ومن المتوقع أن يمثل المصالح الفضلى للمدير دون مراعاة المصلحة الذاتية. قد تصبح المصالح المختلفة لمديري المدارس والوكلاء مصدرا للنزاع، حيث إن بعض الوكلاء قد لا يتصرفون تماما في مصلحة مصلحته. وقد يؤدي سوء الاتصال والخلاف الناتج عن ذلك إلى مشاكل مختلفة داخل الشركات. قد تؤدي الرغبات غير المتوافقة إلى إسفين بين كل من أصحاب المصلحة وتسبب أوجه القصور والخسائر المالية. وهذا يؤدي إلى المشكلة الرئيسية وكيل.
تحدث المشكلة الرئيسية - الوكيل عندما تكون مصالح المدير والوكيل في حالة نزاع. وينبغي أن تسعى الشركات إلى التقليل إلى أدنى حد من هذه الحالات من خلال سياسة مؤسسية متينة. وتعرض هذه الصراعات عادة الأفراد الأخلاقيين الذين لديهم فرص للمخاطر الأخلاقية. ويمكن استخدام الحوافز لإعادة توجيه سلوك الوكيل لإعادة تنسيق هذه المصالح مع مدير المدرسة. ويمكن استخدام حوكمة الشركات لتغيير القواعد التي يعمل بموجبها الوكيل واستعادة مصالح المدير. يجب على مدير المدرسة، من خلال توظيف الوكيل لتمثيل مصالح المدير، التغلب على نقص المعلومات حول أداء الوكيل للمهمة. يجب أن يكون لدى الوكلاء حوافز تشجعهم على العمل في انسجام مع مصالح المدير. يمكن استخدام نظرية الوكالة لتصميم هذه الحوافز بشكل مناسب من خلال النظر في المصالح التي تحفز الوكيل على التصرف. ويجب إزالة الحوافز التي تشجع السلوك الخاطئ، ويجب أن تكون هناك قواعد تثبط الخطر الأخلاقي. فهم الآليات التي تخلق مشاكل تساعد الشركات على تطوير سياسة أفضل للشركات.
كيف يستخدم حملة الأسهم نظرية الوكالة للتأثير على الإدارة؟
استكشاف تعقيدات نظرية الوكالة التي تضع المساهمين والإدارة في علاقة فريدة حيث يعمل كلا الطرفين في المصلحة الذاتية.
كيف تقترح نظرية الوكالة التعامل مع مشكلة الوكالة؟
تعرف على مزيد من المعلومات حول نظرية الوكالة وكيف يمكن للشركات استخدامها لفهم علاقات الموظفين وأصحاب العمل. تعرف على المزيد حول مشكلة الوكيل الرئيسي.
ما هو دور الحكومة وما هو دور القطاع الخاص في النيوليبرالية؟
تعرف على النيوليبرالية وأدوار القطاعات المختلفة في هذه النظرية الاقتصادية. كيف ينبغي للحكومات أن تحقق أقصى قدر من الرفاهية الاقتصادية؟