هذا الأسبوع سوف يتضمن العديد من القراءات الاقتصادية الهامة، ولكن بدلا من التركيز على تلك القراءات، دعونا نركز على الأرباح. قد يبدو هذا غير متوقع لبعض المستثمرين، ولكن أرقام الحكومة يمكن أن تكون منحرفة بطرق مختلفة كثيرة، والتي لديها القدرة على رمي لكم خارج المسار الصحيح. في حين يمكن أيضا التلاعب أرباح الشركات الفردية بسبب الهندسة المالية أو حتى المحاسبة الإبداعية (انظر إنرون)، وهذا سيناريو أقل احتمالا بكثير. ومع ذلك، هناك خدعة رئيسية لقراءة ثقة المستهلك في البيئة الاقتصادية الحالية التي تطبق أكثر اليوم من أي وقت مضى عبر التاريخ.

- <>>

جميع الأرقام اعتبارا من 22 فبراير 2016.

أعلى الخط مقابل الخط السفلي

تاريخيا، غالبا ما يسأل المستثمرون: "ما هو الخط السفلي؟ "ترجمة:" هل الشركة مربحة؟ "سوف يستمر المستثمرون الدهاءون في طرح السؤال:" هل تنمو الأرباح؟ "

كانت الفرضية هي أن هناك الكثير من الطرق لتنمية الخط العلوي - مثل متاجر التجزئة التي تفتح المزيد من المتاجر - ولكن الشركات التي تدار بشكل جيد فقط يمكن أن تحقق أرباحا متسقة وتنمو على مر السنين. اليوم هو بيئة مختلفة كثيرا.

في عالم اليوم، يمكن التلاعب بالخط السفلي بسهولة أكبر بكثير من الخط العلوي. وقد بدأ ذلك بفوائد طويلة ومعدلة لأسعار الفائدة، مما سمح بعمليات إعادة شراء ضخمة. عندما تقوم الشركة بشراء أسهمها الخاصة، فإنها تقلل من قيمة الأسهم القائمة، مما يحسن الأرباح للسهم الواحد، والمعروف باسم إبس.

أي شركة سيكون لديها المزيد من الامكانات على المدى الطويل إذا كان يضع رأس المال الزائد مرة أخرى في أعمالها، الأمر الذي يؤدي إلى الابتكار والنمو العضوي. والمشكلة ذات شقين. واحد، فرق الإدارة العليا ترى المستهلك المحاصرين في بيئة الانكماش، وهو ما يعني انهم يتباطأ انفاقهم. ولذلك، فإنها لا ترغب في تخصيص رأس المال الزائد للنمو. بدلا من ذلك، فإنها ترغب في رعاية المساهمين حتى تمر دورة الانكماش. في معظم الحالات، هذا هو النهج الخاطئ لأنه يظهر أن الإدارة العليا ليست واثقة بما فيه الكفاية في منتجاتها و / أو الخدمة على الرغم من الظروف الاستهلاكية. اثنين، العديد من كبار المديرين التنفيذيين يحصلون على مكافآت أكبر إذا ارتفعت الأرباح وسعر السهم، مما يؤدي إلى دوافع خارجية.

الآن لديك القليل من المعلومات حول ما يحدث مع فرق الإدارة العليا ولماذا تكون عمليات إعادة الشراء شائعة جدا. ومع ذلك، سوف تراجع شعبية إعادة الشراء في السنوات المقبلة، والسياسة يمكن أن تلعب دورا - وليس كل المرشحين يعتقدون إعادة شراء صحية. ولكن هذا لا يثير القلق في هذه اللحظة. ما هو مهم الآن هو أن ننظر في النتائج العليا. بالتأكيد، يمكن للتجار التجزئة فتح المزيد من المتاجر لإظهار زيادة الإيرادات، ولكن في تلك الحالات، مجرد إلقاء نظرة على أرقام كومبس بدلا من ذلك، والمعروف باسم مبيعات نفس المحل.

مع ذلك، دعونا نرى كيف بعض الشركات ذات الأسماء الكبيرة قد تؤدي هذا الأسبوع، وما قد تشير إلى الاقتصاد.

الأرباح التقويم

أول "الاسم الكبير" للإبلاغ هو فيتبيت Inc. (فيت فيتفيتبيت المؤتمر الوطني العراقي 06 + 0 66٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 ) ، الذي سيعقد يوم الاثنين. (لأغراض الكشف، وأنا أملك أسهم فيت.) انها ليست موقف كبير، ولكن التقاضي الأخبار التي تواجه فيتبيت يبدو أن دفعت إلى أسفل السعر كثيرا. في كل مرة أمشي في متجر بيع بالتجزئة تبيع أجهزة فيتبيت، أسأل مندوب مبيعات كيف يبيعون. في كل مرة أتلقى إجابة مماثلة: "جيد جدا. "هذا هو السبب في نشرة. وفيما يتعلق بقراءة على صحة المستهلك (وليس صحتها الفعلية كما الأجهزة فيتبيت تشير، ولكن كم من المال على استعداد لقضاء)، فيتبيت ليست شركة كبيرة بما فيه الكفاية ليقول لنا كثيرا. من ناحية أخرى، إذا كان الخط العلوي قوي، والتي أتوقع (لا أعرف عن خط النهاية)، ثم هذا هو مزيد من التأكيد على أن المستهلكين بتخصيص المزيد من رأس المال للتكنولوجيا معارضة للملابس.

يجب أن يقدم الثلاثاء المزيد من المعلومات، حيث يتضمن تقويم الأرباح شركة كيزارس إنتيرتينمنت كوربوراتيون (سشر زركيزارس إنتيرتينمنت Corp. 10+ 1. 16٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 )، ذي هوم ديبوت، Inc. (هد هد هوم ديبوت Inc164. 22٪ 10٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 )، و تول بروثرز Inc. (تول تولتول بروثرز 84. 2٪ 14 كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 ).

قد لا يبدو سيزارز الترفيه وكأنه سيكون أفضل مؤشر لصحة المستهلك، ولكنه مثالي. ولكي يكون الاقتصاد حقا مهووسا، يجب أن يكون للمستهلكين الكثير من الدخل القابل للتصرف الذي وضعوه مرة أخرى في الاقتصاد. واحدة من أفضل الطرق للحصول على القراءة في وقت مبكر على صحة المستهلك هو أن نرى كيف الشركات كازينو منتجع يؤدون. وبطبيعة الحال، ليس كل المستهلكين مقامرة، ولكن ليس كل الضيوف منتجع كازينو المقامرين؛ وبعضها يزور للعروض والجو العام. إذا كان هذا القطاع من السكان المستهلك يتباطأ، فإنه يخبرنا أن المستهلكين لديهم دخل أقل من المتاح في الماضي، أو أنها لا تريد أن تنفق الآن. لقد كان هبوطي على أسهم كازينو منتجع لبضع سنوات، وهذا الشعور لن تتغير. هذا لا يعني أن تقرير أداء القطاع الخاص سيبلغ عن نتائج ضعيفة هذا الربع. أي شيء يمكن أن يحدث في ربع. ومع ذلك، مشاهدة السطر العلوي للحصول على فكرة عن صحة المستهلك.

بقدر ما يذهب هوم ديبوت، فإنه لديه القدرة على أن تبرز بطريقة إيجابية بسبب ارتفاع أسعار الفائدة، والتي تؤثر بشكل غير مباشر على الطلب على المنازل. نعم، ارتفاع أسعار الفائدة يؤدي إلى انخفاض الطلب على المنازل، ولكن ليس في بداية دورة رفع سعر الفائدة لأن المستهلكين يريدون قفل بأسعار منخفضة والتسرع في شراء المنازل قبل معدلات تتحرك أعلى. عندما يشتري المستهلكون المنازل، ينفقون المال على تلك المنازل، مما يساعد هوم ديبوت. مرة أخرى، وهذا لا يعني هوم ديبوت سيحقق ربع الفوز. بعد كل شيء، ونحن لا نعرف حتى إذا كانت دورة رفع سعر سوف تتحقق إلى أي وقت مضى دورة الفعلية، ومعظم المستهلكين يعرفون ذلك.

تول براذرز ستكون مثيرة للاهتمام. في الأسبوع الماضي، شركة نوردستروم (جون جونوردستروم المؤتمر 39. 26 + 1. 97٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 ) أفادت نتائج سيئة. قد تتساءل ما نوردستروم له علاقة مع تول الاخوة. الجواب: الكثير … على الأقل من وجهة نظر الاستثمار. تول الإخوان هو بناء المنازل مع التركيز على المنازل الراقية. جزء كبير من السبب نوردستروم غاب هو لأن المستهلكين من المتوسطة إلى الراقية تعتمد على الأقل جزئيا، وأحيانا كليا، على دخل الاستثمار. وقد تدهور أداء الاستثمار على مدى الأشهر القليلة الماضية بالنسبة لمعظم الناس، والتي أخذت رأى طنين الى نوردستروم. إذا كان المستهلك من منتصف إلى الراقية قد أبطأ إنفاقه نتيجة لتدهور الدخل الاستثماري، فمن المؤكد أنه من غير المرجح أن يكون قد ساهم في إنفاقه على المنازل. قد يكون هذا خطأ لأن أي شيء يمكن أن يحدث في الربع، ولكن مشاهدة هذه الأرقام بعناية. إذا كانت النتائج ضعيفة، فهذا يعني أن المستهلك من منتصف إلى الراقية قد تباطأ. الجمع بين ذلك مع نتائج مخيبة للآمال من وول مارت متاجر شركة (ومت ومتوال مارت المخازن Inc88. 70-1. 09٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 ) الأسبوع الماضي وكان لديك على حد سواء أطياف المستهلك مغطاة بطريقة سلبية.

- <>>

يتحدث عن وول مارت، واحدة من منافسيها الشرسة، تارجت كورب (تغت تغتارجيت Corp. 29-0. 12٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 < ) يوم الأربعاء. الهدف هو إلى حد ما من متجر الخصم أنيقة، وجذب العديد من المتسوقين من جميع مستويات الدخل التي تسعى للحصول على تجربة تسوق أفضل من وول مارت. ستكون نتائج الهدف مهمة. إذا كانت جيدة، فإنه يخبرنا أن المستهلك هو ببساطة تحويل عادات الإنفاق من وول مارت إلى الهدف (إلى حد ما)، وأن الهدف تمكنت من جذب المستهلكين بغض النظر عن الرياح المعاكسة الاقتصاد الكلي. إذا كانت النتائج ضعيفة، فإنه أخبار سيئة للغاية، لأنه يشير إلى أن عملية الجودة قد لا تكون كافية للتغلب على المستهلك الانكماش. وسيكون هذا تحذيرا مشؤوما.

إذا كانت نتائج الهدف ضعيفة، فسيكون هناك بائع تجزئة واحد لديه القدرة على إثبات أن المستهلك لا يزال على استعداد لإنفاقه، وهي شركة تيكس، Inc. (تيكس

تيكستجكس كومبانيز إنك 68. 23٪ 54٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 ). كما متاجر التجزئة الخصم، تيكس الشركات في الاتجاه. المستهلكين من جميع مستويات الدخل تريد أن تجد قيمة، وهذا ما تقدمه الشركات تيكس، والذي هو بالإضافة إلى تجربة البحث عن الكنز لكل زيارة لأن البضائع تتغير باستمرار. إذا كان الهدف و تيكس الشركات يخيب، انظر أدناه. إذا كان كلاهما تسليم، يمكنك التنفس أسهل قليلا … في الوقت الراهن.

إذا كنت تبحث عن المرونة، فقد تتوقع العثور عليها مع شركة كرافت هاينز (خك

خكث كرافت هاينز Company77. 00-1 28٪ كريتد ويث هيستوك 4 - 6 ) و أنيوسر-بوش إنبيف سا / نف (باد بوداب InBev120 58-0 95٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 )، وكلاهما يوم الخميس.من الناحية التاريخية، ستكون هذه أماكن جيدة للاختباء، ولكن في حين أن الأحياء الجيدة ممكنة، فإن كلا الشركتين يمران بتغييرات كبيرة. عند الجمع بين ذلك مع بيئة الانكماش، فإنه من غير المرجح أن يؤدي إلى نوع من السلامة كنت تستخدم لرؤية في هذه الأنواع من الأسماء. إذا كنت تفكر في مسافات طويلة، ثم ينبغي النظر في كلتا الشركتين، ولكن قد لا ترغب في الغوص في مع طلب بالجملة على الفور.

يوم الجمعة ليست سوى سوثبي's (بيد

بيدسوثبي's 45. 50-7 93٪ كريتد ويث هيستوك 4. 2. 6 )، مع مفهوم فريد من نوعه، ولكن لقد كنت الكتابة بشكل هبوطي على ذلك لأكثر من عام، وذلك ببساطة لأن سوق الأسهم كان لعكس مسارها من كل النشاط المتهور، والتي بدأت مع أسعار الفائدة منخفضة قياسية طويلة. وأدى ذلك إلى تراكم كبير للثروة بالنسبة لأولئك الذين يستطيعون الاستثمار، كما هو الحال في المستهلك الراقية. وقد عكس هذا النمط مساره حيث أن المستهلك الراقية قد فقد المال على الاستثمارات خلال الأشهر القليلة الماضية (في معظمها). وهذا بدوره يبطئ الإنفاق في أماكن مثل سوثبي. الربع الجيد هو دائما ممكن، ولكن لا يبدو ربع مثيرة للإعجاب جدا أن تكون في البطاقات. إذا مفاجآت سوثبي إلى الاتجاه الصعودي بطريقة كبيرة، فإنه يشير إلى أن المنطق لا ينطبق على بيئة السوق الحالية. إذا لم يتم تسليم سوثيبي، فمن تأكيد آخر أن المستهلك الراقية يأخذ ضربة. - 2>>

الخلاصة

إذا تبين أن المستهلكين لا ينفقون على منتجعات الكازينوهات (سسر)، فإن المستهلك المتطور لا ينفق (جون و تول و بيد) ولا ينفق المستهلك المنخفض إلى المتوسط ​​الدخل (ومت)، ثم تصبح نتائج الشركات المستهدفة و تيكس مهمة للغاية. هذا سيخبرنا إذا كان مجرد مسألة رأس المال التقديرية يتم تخصيصها بطريقة أخرى، أو إذا كان هناك مشكلة استهلاكية كبيرة في الأفق … أو بالفعل هنا بعد غير واضح تماما. إذا كان تول و / أو بيد تسليم بطريقة إيجابية، فإنه يشير إلى أن المستهلك الراقية لا تزال صحية، مما يعني أن السوق الثور يمكن أن تستأنف. إذا حدث هذا، يمكن أن يكون هذا الثور مع الساقين قصيرة. يرجى بذل العناية الواجبة الخاصة بك لتحديد الآراء والاستثمارات.

دان موسكويتز هو صالح طويل. ليس لديه أي مناصب في أي من الأسهم الأخرى المذكورة أعلاه.