
ارتفعت أسعار العقارات بشكل مطرد في الولايات المتحدة عقود، مع التباطؤ الناجم فقط عن تغيرات أسعار الفائدة على طول الطريق. وازدادت الأسعار بمرور الوقت مع ازدياد الطلب على ملكية المنازل من خلال البرامج التي ترعاها الحكومة، إلى جانب الشعور العام بأن امتلاك العقارات يمثل الحلم الأمريكي. أصبحت الرهون العقارية متاحة لمجموعة واسعة من المستهلكين مع البرامج التي تقدمها فاني ماي، فريدي ماك وغيرها، والتي قد وضعت المال في أيدي بعض أصحاب المنازل غير مسؤولين الذين سوف يتخلف في وقت لاحق عن المدفوعات. وظلت أسعار الفائدة في نطاق معقول في منتصف التسعينيات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مما جعل ملكية المنازل أكثر تكلفة. كما هو الحال مع الاستثمارات الأخرى، والعقارات لا يمكن أن نقدر عاما بعد عام في مثل هذه الوتيرة إلى الأبد، وسرعان ما انفجرت فقاعة.
- 1>>الانهيار بالتأكيد لم يحدث بين عشية وضحاها، ولكن بدأت الشجاعة الصاخبة تحدث كما الرهن العقاري سوبريم - تلك التي قدمت للمستهلكين مع أقل من الكمال الائتمان - أصبح 20٪ من السوق في عام 2006، وفقا إلى واشنطن بوست. بعض البنوك جعلت الرهون العقارية رهينة أعمالهم بأكملها، وفي أوائل عام 2008 بدأوا في رؤية المدفوعات المتأخرة والإخفاق في مثل هذه الأعداد الكبيرة أن العديد من البنوك انهارت. وسرعان ما أسقطت المحافظ الثقيلة سوبريم شركات التأمين مثل إيغ التي كانت تؤمن هذه الرهون العقارية. وكانت مجمعات الرهون العقارية المستخدمة في الاستثمارات متعثرة، وشهدت مؤسسات مثل "ليمان براذرز" و "بير ستيرنس" التي تعهدت بتملك وبيع وبيع العديد من هذه الاستثمارات انخفاضا كبيرا في القيمة، إذ لم يقتصر الأمر على إغلاق أبوابها بل أيضا إسقاطها. وفي الوقت نفسه، بدأت زيادة حبس الرهن لإسقاط قيم المنازل المجاورة، وانتشرت سلسلة من ردود الفعل في جميع أنحاء البلاد من 2008 إلى 2010.
فقاعة إيتف أو لا فقاعة؟ (سبي، إوم)

صناديق المؤشرات تأخذ قطعة أكبر بكثير من فطيرة إتف، وهذا يثير مخاوف السيولة للمستثمرين.
كيفية الاستثمار في العقارات بدون شراء العقارات

الاستثمار في العقارات قد تتطلب المزيد من رأس المال من معظم المستثمرين المتاحة، ولكن هناك خيارات للاستثمار في العقارات لأقل.
كيف ستؤثر التغييرات في قطاع العقارات على قطاع العقارات

التغييرات في قانون فيربتا توفر معاملة ضريبية أكثر ملاءمة للاستثمارات الأجنبية في العقارات في الولايات المتحدة، والتي من المرجح أن تجتذب المزيد من الاستثمارات.